الموسيقي الخالصة تمس الروح والوجدان وتعطيك الحرية لتحلق في عالم من الخيال بلا حدود
عمر خيرت
الحفلات القادمة
event
event
٠٧ يونيو ٢٠٢٤
08:00
مساءا
قصر عابدين
الحديقة
كامل العدد
discography
discography Imagediscography Image
غوايش
01.
أمى
02.
الحلم
03.
الشراع المكسور
04.
الشراع المكسور 2
05.
سرسب
06.
ملعون
07.
دور يا زمن آه
08.
زى الهوا
09.
فى هويد الليل
10.
غوايش
11.
غوايش 2
discography Imagediscography Image
عم أحمد
01.
قضيه عم احمد
02.
قضيه عم احمد 2
03.
الحنش
04.
الحنش 2
05.
الخادمه
06.
اعدام ميت
07.
خلي بالك من عقلك
08.
عفوا ايها القانون
discography Imagediscography Image
اللقاء الثاني
01.
زى الهوا
02.
زى الهوا 2
03.
سرسب
04.
زوجات صغيرات
05.
موعد مع القدر
06.
ما عاد حدانا كلام
07.
اللقاء الثانى
08.
اللقاء الثانى 2
09.
البيوت أسرار
10.
الأيام
11.
قلبى يا غريب
discography Imagediscography Image
امراة عصرية
01.
الاحفاد
02.
نهر الخوف
03.
اوجاع الروح
04.
امراه عصريه
05.
امراه عصريه 2
06.
الهروب
07.
الهروب 2
08.
الله يا الله
09.
صابر ياعم صابر
10.
لعدم كفايه الادله
11.
الصراع
discography Imagediscography Image
فاطمة
01.
وداع
02.
شجاعه امراه
03.
فراق
04.
فاطمه
05.
فاطمه 2
06.
قلب لايعرف الخوف
07.
سكون الليل
08.
هروب
09.
حنين
10.
فاطمه اعاده 1
11.
فاطمه اعاده 2
أخر الأخبار
news
موسيقى «خيرت» تعانق جدران التاريخ بقصر «عابدين»
25.04.2025
★ ليلة قصر عابدين التي أحياها المايسترو العالمي عمر خيرت بدت كأنها معبرٌ للذاكرة. ليلة امتزج فيها صوت البيانو بسحر التاريخ، فتتحول القاعة إلى جسر يصل بين الماضي والحاضر، بين الإنسان والمكان، وبين الفن والخلود. أمسية استثنائية تمنت فيها العين أن تتعلق بالذكرى، وتتمسك بها لأطول وقت، داخل رونق القصر العريق، وسط حضور جماهيري كبير من محبي الموسيقى ومتابعي أعماله من مختلف الأجيال. قدّم الفنان أحمد السقا في بداية الحفل قائلًا: “الفنان المصري عمر خيرت هو الأب الروحي للموسيقى، ومع كل ليلة يعود فيها إلى المسرح، يعود الأمل للفنون الجميلة، وتعود الأرواح لتحتفل بما تمنحه الموسيقى من سكينة”. بدأت الأجواء إذ أطلقت رحلة عبر الزمن. جدران القصر المهيبة تحولت إلى خلفية نابضة بالإضاءة المتقنة في أنغام الافتتاح، فيما تنفست القاعة طويلًا وكأنها تمرر نبضات اللحن. في لحظات عديدة صمتت فيه المقطوعات، كأن السكون ذاته يحمل معنى، وكأن الصمت جزء من اللحن، والجمهور جزء من الأداء. من أشهر مؤلفاته التي شكّلت وجدان الجمهور، جاءت «ليلة القبض على فاطمة»، و«ضمير أبلة حكمت»، و«هي دي الحياة»، و«حاجة حلوة»، و«غوايش»، ومقطوعات أعادت للحضور ذكريات شاشة السينما والتاريخ، مع حكايات تُروى من خلال النغم. بتلك اللحظة، بقيت فيها العين مبللة بالفخر، والذاكرة باللحظة الآنية. ليلة لا يجددها سوى «خيرت» الذي نجح مرة أخرى في أن يعيد للجمهور مشاعرهم الأولى. الإضاءة التي انعكست على الواجهات الكلاسيكية للقصر، تمازجت مع النغمات الصاعدة من المسرح، فبدت الجدران كأنها تعرف أن للأوركسترا دورًا فعل السحر، ما بين الدهشة والانبهار والتفاعل الحي. ومع كل مقطوعة جديدة كانت الأصوات تهتز وتنبض طويلًا، وكأن الجمهور يتهيأ لاحتضان اللحن، في لحظةٍ امتدت عبر الزمن، بينما تكشف الإضاءات للمكان قيمة اللحظة الفنية. وهكذا، جاءت ليلة عابدين لتضيء حكاية جديدة من مسيرة عمر خيرت، الذي خطّ حضوره الفني عبر سنوات طويلة، ويظل قادرًا على تحويل الموسيقى إلى ذاكرة نابضة، لا تُنسى.
news
موسيقى «خيرت» تبعث رسالة سلام
24.04.2025
★ أطّل الموسيقار الكبير عمر خيرت، على مدى ليلتين متتاليتين، على جمهور دار الأوبرا فوق خشبة المسرح الكبير، لتحمل أنغامه رسالة سلام تخترق الحدود، وتعبر القلوب دون استئذان. وفي مشهد يعكس قيمة الفن في أيام الحروب، احتشد عشّاق الموسيقى ليستقبلوا مقطوعات حملت الأصل والسكنية، ويعزفها المايسترو بخبرة، فتخاطب «خيرت» أرواح الحاضرين، وتتصاعد القاعة كساحة لمعركة من نوع خاص؛ معركة يخوضها الفن ضد القبح، والجمال ضد الدمار. كل نغمة بثّها خطت بالقلب المتهالك لغة جديدة للسلام. تفاعل الجمهور بحرارة مع مقطوعاته الخالدة التي صارت جزءًا من الوجدان المصري والعربي، مثل «العرافة»، و«ليلة القبض على فاطمة»، و«ضمير أبلة حكمت»، و«فيها حاجة حلوة»، و«وجه القمر»، وغيرها من المقطوعات التي يسطّر بها اسمه في عالم الموسيقى. ومع كل مقطوعة منها، كان التصفيق الحار يملأ أروقة القاعة، وكان الجمهور لا يريد للسلام أن يرحل، ولا للموسيقى أن تصمت. ليلة خطها خيرت بأسطورته من نور في سجل الفن، أثبتت أن الموسيقى في زمن الحروب تظل القلب النابض الملتفّ بالحنون، وتدعوها إلى التصالح مع الأحلام.
news
موسيقى مصر.. تاريخ حي ومستقبل واعد
22.04.2025
★ في مناسبة وصفت بأنها لحظة تاريخية، ترددت كلمات الموسيقار الكبير عمر خيرت في أول احتفال رسمي بمصر في 15 أكتوبر الجاري، مكايدةً كبيرة بوجدان الشعب المصري. حيث نفذت موسيقاه، ورسالتها التي تحمل بين سطورها روح الماضي ونبض الحاضر وحلم المستقبل. قال خيرت: “اليوم تكريم للتاريخ العريق والمستقبل المشرق، ولكل الجهود التي سعت لصون الهوية المصرية”. وأشار إلى أن الموسيقى ليست حنينًا إلى الماضي فقط، بل طاقة متجددة تنبض في المسارح والمباني وتشكل وجدان أجيال. وأوضح أن الموسيقى المصرية تحمل خصوصية للعالم كله، مبينًا أن الفن سيظل القوة الناعمة الأهم التي تعبر عن الشخصية المصرية. وشهدت دار الأوبرا أمس الأول، الاحتفالية الكبرى التي نظمها المجلس الأعلى للثقافة، لتكريم كبار الموسيقيين في مصر، على رأسهم الفنان الكبير الراحل سيد مكاوي، راجع حسن، عبد العظيم عبد الحق، نسمة عبد العزيز، وخلالها أعلن د. أحمد عواض، مقرر لجنة الثقافة الشعبية، تخصيص 18 مارس من كل عام “يوم الفن الشعبي” تزامنًا مع ذكرى ميلاد الفنان الكبير محمود رضا، مشيرًا إلى أن هذا اليوم إطلاق ملتقى القاهرة الأول للفن الشعبي، احتفاءً بتراث الهوية المصرية وجمالها. وأكد خيرت: “الوفاء للتاريخ يحمل الكلمات معاني تأسيسية. الوفاء للذين صنعوا مجدًا أعاد ‘حديث الاعتبار' لذاكرة الفن المصري. هذه المناسبة هي إحدى الطرق التي تجعلنا جزءًا من وجدان الأمة. والاحتفاء بالحاضر”، مؤكدًا أن مصر ستظل أرض الإبداع ومركز تنمية ثقافتها وفنها.
news
«أنامل خيرت» تعزف «حكاياتنا» على شط إسكندرية
30.03.2025
★ الساعة تقترب من الثامنة مساءً، والبحر في الخارج يهمس بأنغامه، بينما تتحول المقاعد امتلاءً عن آخرها، والعيون تتجه نحو البيانو الأسود اللامع في المنتصف، بانتظار البداية. يخرج الموسيقار الكبير عمر خيرت وسط تصفيق حار، ليمنح جمهوره أمسية لا تُنسى. فقد اختار الإسكندرية لتكون أولى محطاته في سلسلة حفلات «حكاياتنا» التي تنظمها وزارة الثقافة، والتي تعيد تقديم أشهر أعماله الموسيقية بصياغة جديدة، ممزوجة بروح المدينة الساحلية. تبدأ الليلة بنغمات ساحرة من «العرافة والعطور الساحرة»، ثم ينتقل خيرت إلى عالمه الخاص بين السلالم والتراكيب الموسيقية التي صنعت اسمه. يقول أحد الحاضرين: "عمر خيرت حالة، تسمع موسيقاه فتجد حكايتك تُعاد بطريقة لا تشبه إلاك، كل واحد منا يحمل في عقله موسيقى تخصه وحده". يؤكد خيرت لجمهوره قائلاً: "الموسيقى ليست مجرد نغمات، بل مشاعر تُولد من جديد كل ليلة، لكنها بلا كلمات، وذاك ما يجعلها تُحاكي أرواحنا". تنقل «حكاياتنا» بين مقطوعات شكّلت وجدان جيل كامل؛ من «قضية عم أحمد» إلى «ليلة القبض على فاطمة»، مرورًا بـ «عارفة»، و«زي الهوا»، و«خيال مآتة»، و«ضمير أبلة حكمت»، إضافة إلى مقطوعات حديثة قدّمها خيرت في السنوات الأخيرة لمسلسلات وأفلام ناجحة. على المسرح، جلس العازفون في تناغم تام مع نبرات بيانو خيرت، بينما بدا الجمهور متأثرًا بلحظات موسيقية صافية ممتدة بين البحر داخل القاعة وبحر الإسكندرية خارجها، كأن المدينة كلها تعزف معه. وفي ختام الأمسية، وقف الجمهور يصفق لدقائق طويلة، فيما حيّا خيرت جمهوره قائلاً: "الإسكندرية مدينة لها مكانة خاصة في قلبي، واليوم أعدت لي ذكريات لا تُقدّر بثمن". هكذا، خرجت «حكاياتنا» من شاطئ الإسكندرية لتبقى في ذاكرة الموسيقى المصرية طويلًا.